نبض الكلمات

 طحين _____ الدَّارُ داري  شكَوتُ المَينَ و الوَطنَا سَهلَاً وروضَاً    وأجبالَاً   ولَم تَفِنا سأوقِدُ   الطَّرفَ  شعشاعاً على وهَنٍ يكابدُ       الآه   والحسراتَ والإحَنا تلكَ الرَّواسي  أناحَت طيرَنا   رهِلاً بين      الرِّياحاتِ    مكلوماً  ومُرتَهَنا  عزَبتُ     عُمري   أزادٌ   في  ترائبهِ بعد الأعاجيبِ    من بلوى تدكُّ جَنا شعائِرُ    الطَّيرِ   في الأفنانِ عالقةٌ تلكَ البلاهةُ   تحصيبٌ  لمن يقَنا في الرَّوحِ  جيئةُ    عسَّالِ نلوذُ به وفي البيادرِ   مِدراةٌ    فكُن فطِنا أنخِّلُ       الرِّيحَ    والأنواءَ أسرُدُها فوقَ الغرابيلِ  يعلو  الشَّوكُ   منظرَنا ياسكرةَ    الوجد   هِلِّي في مراتِعِنا الحِجرُ دامٍ   وفي   الفلواتِ مصرَعُنا وفي     التَّلافيفِ    إفتاءٌ بمسغَبةٍ الكلُّ يمضي إلى    الرَّمضاءِ يركُلُنا تسابقَ     الرَّكبُ   والأشلاءُ  هاطلةٌ فمَن   تناجى   قفاهُ   أوكفَ البدَنا دبَّ الجرادُ   فلا   اليخضورُ ينفعُنا الفومُ      من بلَهِ    الزِّيوانِ  ينكرُنا من     البلاء   خواءٌ    عاصِفٌ ثمِلٌ دكَّ   الحواضرَ     والأصقاعَ والحُصُنا  ترهَّلَ التِّبرُ    والصّلصالُ  جَفَّ

 **لنا موعد آخر ** أعشق عيونك التي لا أعرفها رفيف مداها يداعب غيماتي النافرات وطعم كما النفير وشوق كما الزفير يعانق الأحلام الشاهقات علقن على أهداب النسيان أعشق ارتطام البحر بصدري ووشوشة الصباح في ثغري وشموخ النخيل في قفري انا لا أعرفك سيدتي لماذا ارتديت صمتي؟ وجلبت أقاصي من بعدي ونسجت بخيوط الشمس معطفي وحورت ساعة زمني ونثرت على قمم العته رحيقي ومحوت اللغة من رسائلي حتى غدت مناديل طاولة أو أشياء أخرى أكثر سفالة انا لا أعرفك سيدتي صهيل خيلي يناديني وتلك النمنمات الخفيات يرتقن جراح ذاكرتي ويقمن خيمة في قعري تخمد براكيني أنا لا أعرفك ولكنني متيم بعضي تائه في بعضي وحاضري غدا أمسي وقصائدي انتحرت بيد أن..  لنا موعد ما في مكان ما في زمن ما بطقوس جديدة وأحلام جديدة وعشق لا ينتهي الأستاذ // عبد الستار الخديمي من تونس

 غانيةُُ وسناءُ ========  هلٌت علينا بكأسِها الحسناءُ والٌليل معتكرُُ تلٌفُهُ الظلماءُ وناولتني خمرةً منْ خابها يشعٌُ نورُهُ متلألئُُ لألاءُ كأنٌَ منظرَها ماءُُ سلسلُُ وديباجُ غانيةِِ ما مسٌَهُ زنٌاءُ تستنٌُ منْ ترفٍ ذاتُ بهاءٍ أكبرْ بغانيةٍ ما مثلُها وسناءُ إذا صببتَ خمرَها بكأسِكَ سُمِعَ منها قَرْقَرُُ فأفاءُ وإنْ أترعتَها و سرتْ بالحشا هامَتْ بعينيكَ منها إغفاءُ سألتُها منْ أيٌِ عنبٍ خمرُكِ قالتْ كلانا و خمرتي السوراءُ جدٌي تخيٌرها مثلَما آبائِهِ وأنا وآدمُ و أمٌيَ حواءُ  أعنابُها ودواليها والخمرُ ذاتُهُ ما فصلَ بينها إلٌا صُمٌُ عمياءُ  يسعى لها ذو خلقٍ دمثٍ يصدٌقُ عقلُهُ ما ترى الراءُ اهديكِ قلبي وكلٌُ جوارحي ما أشرقتْ شمسُُ  وغَرُبَتْ ذكاءُ الدكتور علي بهجت ناصر المعاني لبعض المفردات خاب=وعاء خمر .الزناء=كثير الزنى او الزاني. تستنٌ=تتبدل هيأتها ومظهرها.الوسناء=خادرة العينين من شدة الحسن وليس النعاس. قرقر= صوت الخمر عندما يصب بالكأس السوراء=بلدة بالعراق اشتهر أهلها بالولاء لله والتصوف .الدمث =حسن الاخلاق. الراء=العين آلة الرؤية

 أعشق رجلاً  إلى ما بعد العشق أه لو تعرف كم إليك أشتاق وكم فى القلب لك من أشواق فقد وصل عشقى حد الإحتراق يارجلا تفنن بالقلب فن الإختراق بجوار قلبك ما أروع لذة الإحتواء عشقت كل مافيك دون استثناء يقولون العشق مذلة الكبرياء وخضوع واستسلام للحبيب بكل خضوع وولاء قلت أنا لحبيبى أرض وسماء فقد قررت أن أكون له كل النساء الخمريه والسمراء والشقراء ان أكون له فرشا وغطاء  ورداء فأحميه من حر الشمس  وبرد الشتاء فلتغار من عشقى كل  النساء فأنا أعشق رجلا يعلوه  الكبرياء يُطلق عليه أمير الأمراء أميرى أنا من دون النساء حنين عبد الرحمن

 طرقتُ البابَ وأدري أنهم رحلوا وأدري ، أنهم إلى يومِ اللُقى أَفَلوا مَن يُقنعَ القلب ، أَنَّ الوالدينِ مشوا  إذ هوَ في حبِهِم حَدَّ اللا أرى ، ثَمِلُ  وأَنَّهُ حدَّ الموتِ ، أدَّى اليمين على  ألَّا يُطرِبنَّهُ بَعدهُم ، مدحٌ ولا غزَلُ  يابائع الصَبر ، هلّا بعتني جبلاً ؟ كي يهدأ القلب والروحُ والمُقَلُ  ما عادت الروحُ تأنَس بما شهِدَت  فكُلُّ ما حولها مُقرِف ومُفتَعَلُ وكُلُّ ما على هذي البسيطةِ أضحى في أَيِّ حالٍ من الأَحوالِ ، مَلَلُ وخَطوي بِبُطئٍ إذ تسيرُ لأنّني  أعلمُ ، مَن يبتَغي وصلَ المُنى ، يَصلُ وأَمري متروكٌ إلى مَن كانَ في يَدهِ  الخيرُ والشَرُّ والميلادُ والأَجَلُ

 من أكون؟ خلـف الرصيـف تعـرت الآهــات و ليل يأتي بأهــداب سكــرى خلف قصيدتــي اختبأت رسـالة و قلـب خاوٍ و قصــة تتعــرى يا ليـل ... كـم أنت حـزيـن وأنا في قعـرك سجـان وسجيـن جعلت مني و من كلماتي غرباء سواد يضج بضفاف وأزقة خرساء صَمـتَ فيها ناقـوس المشــاعر والآهـات تذرف صمتالا يُغــادر شفاهُ قصيدتي ظمأى تلوك الأرق والأزقة سُبيت ملامحها على ورقٍ لاح نـورٌ لا تحمل طياته غماماً رسالةٌأنجبت من رحمها أحلامـاً تبعثـرت حروفها على السطـور و حديـثٌ يراود الليل بفتـور و تســـاؤلاتٌ و تساؤلات تثـور أين أمضـــي وأين الرحيـــل عثرات ما برحت والحمل ثقيـل والجفـاء استبــاح القلـــم مداد قد استفزه صراخ الألــم وعلى خـدودأيسـري نامـت الآه آه لا تدري ما تنطـق الشفـاه غيـــــابٌ يراودأفكــــاري أرتحِـلُ متأبطاً حفنة أسراري عن أيام طواهاالزمن الغابر عن فجـــر وأدَالمشـــــاعر من رِحِـــم الألـم والجفــاء من فتــات عاطفــة و دعـاء رسـمَ الليـل شيئاً من أشياء ذات شجنٍ أتجرع الأحزان وأمضي والأنا تَرتَجِزُ .. أنا من أكون ! بقلمي: مصطفى حلاق\سوريا روح الروح

 مسكنها روحي  وروحها سكني  أسكنتني الحشا وأنا جنينا وبعد الحشا أسكنتني اليقينا يهجرها الكرى كلما أحست بوجعي ألمي ألمها  تحملني أحيانا وتحمل الوجع حينا حملتني وهنا على وهن ما تركتني يوما حتى وإن قست  عليها السنينا تحمل الحزن بصدرها وتغدق  على الآخرين الحنينا منها تتدفق منابع الحب سيلان عشقها تشرب المر بدلا عنك وتسقيك الماء المعينا لا تشتكي جور الزمان  ولا تسمع لها  صوتا ولا أنينا ملاك رحمة في هواها دميت قلوب العاشقين هي تشبه كل شيء ولا يشبهها شيء رائحتها عبق الوجود ورد ومسك وياسمينا تختفي في كل تفاصيلنا نقط حروفنا همزات وصلنا مواطن البوح الساكن فينا هي في كل الحالات  لا تتكرر هي مثل الموت والولادة منها البدء وبعدها حديث الغابرينا هي بالمختصر للعابدين شرعا ودينا هي ملاذي  ومزاري  حين يعتريني الهم ويتركني الكل  أسرع إلى ذاك العرين                        ₩₩₩₩₩₩₩₩₩₩                     ())(())(())(هشام كريديح  )(())(())()

 صداقَتُنا صديقُ الصّدقِ أصْدَقُهُ الصّدوقُ***بِصِدْقِهِ لا يفارِقُهُ الشُّــــــــــــروقُ تُزوِّدُنا الصّـــــــــــــداقَةُ بانْفِتاحٍ***وَتجْرِبَةٍ يَفوزُ بِها الصّــــــــــــدوقُ وما الإنْسانُ للإنْســــــــــانِ إلاّ***رَفيقٌ في تَواصُلِهِ مَــــــــــــــــشوقُ وأمّا الرّائِغونَ فَلَسْتُ منــــــهُمْ***لأنَّ الكَـــــــــــــيْدَ يُنْجِبُهُ العُــــــقوقُ ومنْ صانَ الصّداقَةَ بالتّجـلّي***أُزيلَتْ منْ مَحامِدِهِ الرُّتـــــــــــــــــوقُ //// صداقَتُنا تَقومُ على المَصالحْ***وَتُنْهى إنْ تَحَــــــــــــــرَّكَتِ المَــــكابِحْ أَلمْ تَرَ كَيْفَ نَمْسَخُ كُلّ شيئٍ***وَنَطْمَــــــــــــــعُ في الحصولِ المَصالحْ نُنافِقُ بَعْضنا سِرّاً وَجَـــهْراً***وَنُسْهِمُ في التّآمُــــــــــــــرِ والفَضـــائِحْ سَقَطْنا في الحضيض ولسْتُ أدْري***متى سَتنْفَعُنا المواعِظُ والنّصائِحْ روائِحُنا الكريهةُ  مُسْـــــــتواها***تُجاوزَ في الأذى كُلَّ الرّوائِـــــــــحْ //// أذلَّ نُفوسَنا الطَّمَعُ اللّــــــــئيمُ***وقَهْقَرَ قَوْمنا الجَشَـــــــــــــــــعُ الذَّميمُ نُفَكِّـــــرُ في الثّر

 ألا تدري…ألا تعي  ———————- ألا تدري…  أنّك روحي التي أعشق  وشمسي التي تشرق  وزهرتي التي تعبق  ألا تدري…ألا تعي  أنّك قدرٌ بحياتي  ساكنٌ في حنايا أضلعي طيفُك في مدمعي  والحنينُ أقلقَ مضجعي  صوتُك يُدغدغُ مسمعي تباً لك ياقلبي  كم أتعبتني  وسلكتَ درباً في الهوى ثمّ أضعتني  أبحرتَ بي وتركتني غريقةً  في جزر ليس لها قرار بين مدٍّ،وجزر ،وانتظار  في أعماقي بركانُ شوق ٍونار  أُصارعُ ليلي وأخافُ  مجئَ النهار لُقياك كإرتواء أرض  عطشى بالأمطار  روحي تلاقتْ بروحك  بحكم الأقدار  سأنتظرُك ولو ضاع  عمري بالانتظار  ولو الدمع ُفي عيني أنهار  حتى يجودَ الزمنُ علينا باللقاء  عندها تدري …عندها تعي ————————- سمر الديك سوريا/فرنسا

 (بعضي يمزق بعضي) بقلمي (( منى شحاتة))  جمهورية مصر العربية       بعضي يمزق بعضي...      متبعثرة من ذا يلملم شتاتي...      ويطفىء نيران... بركاني      أغلقت كل أبواب قلبي     وأعلنت ..عصياني      وهجرت حياتي وكل من حولي     وقطعت ...شرياني      وجلست أبكي وأخاطب... ذاتي      وأعنفها فتزلزل كل... أركاني      هاهو شريط ذكرياتي ...      أفراحي وأحزاني      كفى ياقلبي تعلم ألا... تبكي       لاتكن... سجاني      كفى تعلقا بلهيب... الماضي      فلهيب الشوق ...أفناني      مالك تصيح بحرقة اصمت       لاتشعل... نيراني      كان بالغرام مخادعا واستباح... خداعي..      حين يلقاني      أرحل بصمت وسأنهي بالهوى مشواري...      فلا تكن... سجاني      فلن يكون بعد الغياب لقاء فهذا ...قراري

 أمليحةٌ أنتِ .....؟ أم أن قلبي           من بهائكِ لم يَرّ وخصالك الشماء تأبى                 من أن  تكوني ليَّ الذرا كالطيف رانت تختفي                    وكأن حلمها في الكرى       يا ويحكِ   أسعيتِ دفنها في الثرى فك اللثام.        للحظكِ يبدو  الورا يافاتن العينين جئت توسلي حتى غدوتَ          ولم تلِيها لتبهرا أظننتَ حبيَّ         من جنانكَ أدبرا  أم أن قلبكَ            قد حدى لتنمرا   كم أنكَ استهويت قهر مذلتي وجدار حصنكَ      كم جعلته أحمرا ولقدر ما أهملتَ غضَ براعمي حتى ظننتَ  ظهورها        لن تُنصرا يا ويحَ قلبكَ كم صبئتَ محبتي فصليلُ ناري قد أتاكَ           ليُنبرى  فأحذر إذن       ما قد تظن وتسخرا            يَدنيك يومٌ   قد تراه مبعدا   فانظر إلى       ما قد طواه  لتبصرا لا تسعد القلب بفرح قد مدى  للنائبات قروحها             كي تسترا  إني سعيت   فلا تلوم بغضاضتي  حتى ظننت.          بأن تاليها الورى   فانأى إلى ما شئت هجركَ ترتضي واصبر إلى ما قد يباح         فتقهرا الدهر يوم    ما إن أتاكَ ببهجتي والنائحات بحزنها           لن تخطرا         لا تحسبن القهر يمه ساكني فارقب لفرح  

 تَــفَـانِـيد لــحظ..  ••••••••••••••••••••••••••• عَـلى قَـيْد مَـسافَــةٍ مَــرَّ بِـِـخـاطِـري تَــفانــيد لــحظ..  أرخــىٰ حِــبال الــهَـوىٰ..  عَـلىٰ رمــشِــي.. عــزف لــحنا بِــنشْـوةِ الــحُـبٌ.. مِــلْــتُ..  أتَّــبِـعُ خُـطوات شَــمـسه.. الـتِـي حَـاكت بُــؤْبُــؤ الــعيــن. قـــبَّلْـتُها فِـي خَــجلٍ..  هَــمَّ يُــدنـدِن بِـإســمي بِـتنـهِـدةٍ تُــرتِـل الــنُور فِــي صَــدري..  هَــامِــساً أُحِـــبُّـكِ..  صَــبَّ فِـي الــقلـبِ غـراماً أذابَ قَـلبــي.. تـــأنَّــقـت الــدُّنــيا..  و تَــعــطر الـــقد..  و فَــاض حـــنِيــنِي..  إلــىٰ مَــاشـاء الـخـفــق..  هَـــفَـت رُوحِــي إلــىٰ ضــمــة..  تــمنـح نَــبضـي مِــثـقـال رَعــشـة..  مـــن وَلــيمـة حُــب تُـــحرر عَـلـىٰ خَــدي الــقُــبل.  أو رشـــفة عــســل  حِــين يُــندِي مَــيــسم الــنبــض..    تَـفانِــيد لحــظ خَــاض مَــدىٰ خَــفــقِي!!  كَــم كَــان جَــريئَ الــوعــدِ !.!  حــال تــركنــي و عـمــر الــشَّــوق مَــرهُــون بِـه!!  بِــي ظــمأ يَــفيـــض لِـ طـل  غــيــثه  فَـــهل لِــي بٌــرواء  لِــتـكــتم

 بكَ عرفتُكَ ======= أأقولُ وأدَّعي أنّي أنا ؟! وأنسى مِنْ لاشٍ كونَنا  وقد أخَذَ الميثاقَ بالذرِّ  أنٌهُ لا إلهُُ إلَّا أنا   ومِن ماءٍ مَهينٍ و مِنْ  مَخرَجِ سوءٍ قد أخرَجَنا  وأطعَمَنا وأسقانا وَرَبَّانا وقدَّرَ أرِزاقَنا و أكسانا  وسَخَّرَ الأرضَ نَمشيها  والأفلاكَ هُدىً و تبيانا وبَعَثَ رُسُلاً و مُنذرينَ كذا بالوالِدَينِ أوصانا فهلْ نَعصي الَّذي كانَ  قَبْلَ القَبلِ وبَعدَ مَفنانا ؟!! فلا تغترُّ بالدُّنيا و مالَها هلْ أَعْطاكَ المَنونُ أمانا  وهوَ مَنْ قالَ في الذرِّ  لا إلهاً إلَّا انا أ تنسانا ؟ أحقٌّ لَكَ أنْ تَهجِرَني ؟  وتَعبُدَ منْ إلهٍ سوانا إلهي قدْ عَرَفتُك فيكَ  وهل غيرِكَ منْ يعرٌفنا    ولولاكَ ما عَرَفتُ منْ آنٍ ما علمتْ نفسي منْ أنا أعرِفُ أنٌكَ أنتَ لا إلاك مِنْ إلهٍ كوٌننا و أنشأنا الدكتور علي بهجت ناصر

 اين انت   …  ؟  أرزى زيدان اين انت يا ملاكي  …؟  وأين أنا في بحر هواك  …؟  تركت القلب كأطلال فى أحشائها الحب باق وعاشقة متيمة تركتها وبعدت بعد الأرض عن السماء  يا هاجري من غيرنا بات يشتاق إلى رؤياك نصارع ساعات ليل قاسي خوفا من الهلاك فهل جزاء الحب هجرا ام قلبا يحيا على محياك  ؟  قل لي بربك من انا أو إذهب كما شئت مزق صفحات الماضي وعلم قلبى ان ينساك بقلمي الشاعرة أرزي زيدان

 محبرة .  أنت من أنت؟  أنت وسادتي وقيودي كيف لي أن أنام؟  كيف لي أن أسير؟ أمشي من غير قيود لولا صمودي لشلّ طريقي يسبّح الطّير من فوق رأسي فينعش روحي بالتّصديح أنا الجنون في سكون العقل،  أنا الخبز المعجون بالدّمع لاحلم لي، كي أستأنس بأطلال مواجعي مفاتيح السّعادة أحملها في جيبي ها هنا أضع أقدامي ٱثارها مطبوعة في وجه الأزمان تحكي مرويات دوّنت بدموع الأحداق أنت من أنت؟  أنت محبرتي أكتب بها قصائدي بقلمي/زهرة  بن عزوز البلد/الجزائر

 ليلى والحُلم ________ ألا ياقيسُ لا تعتَب  علينا فإنّا  مذ  خُلقنا   عاشِقينا وليلى لا تُبالي  في  هَوانا لها قيسٌ ونحنُ  الطّامِعينا  إذا ما الّليل ليَّلَ في حِمانا لبانتُنا   الّلبانةُ    ما  حَيينا    لها ثغرٌ   كما العنَّابُ    بادٍ وطلعٍ من كؤوسِ النّاهلينا رشَفنا من زلالهِ  ما رغِبنا فأسكَرنا  بوصله ما عَيينا  وعرَّجنا على الخدَّين قصداً نجسُّ الخالَ حيناً  طائِعينا لها طَرفٌ غرِقنا  فيه طرَّاً وطرَّاً لا   نهابُ  السَّائِلينا إذا ما المَوجُ داهمَنا مراراً فذا قدرٌ   ولسنا  عاكِفينا عن التَّرحالِ في لجٍّ عميقٍ إلى الشَّطآن زلفى سابِحينا عسانا والهَوى ما مال  عنَّا لِنَنهلَ من سُلافِ الحالِمينا وليلى لم تعُد ليلى   وليلى تزفُّ القلبَ  مكلوماً حزينا على الأيَّامِ تلكَ وما نسِينا    أضاعُ الحلمُ حتّام اكتوَينا ♡♡♡♡♡♡♡♡♡

 قيودفوق القانون *****ـ★ـ***** سأكتبُ لكَ وحدكَ سأكتبُ لِروحكَ  يا زهرة الوجدانِ يا رسول الوفاءِ سأكتبُ لكَ يا نوارةَ عُمري وأكسرُ جِدارَ المستحيل أخرجُ عن رَتَابة القانون والقدر اتخطىٰ الأعرافَ والتَّقاليد  وكتاب رجالِ الدّين والمحاكم والأختام فحرفاُ الحاء والباء يَدخُلان دون اذنٍ دونَ قيدٍ  دون شرطٍ مُسبَقٍ سأكتبُ لكَ يا جنوني  يا ساحِرَ العيون  يا ملاكي يا سيّد فؤادي يا صانعَ ابتساماتِ حُزني سأكتبُ لكَ بحروفٍ رومانيةٍ   عربيةٍ    هنديةٍ غجريةٍ   اسبانيةٍ  بِـ لغةِ  الزَّهرِ والمطر بحروفِ الحاضرِ والمستقبل بـ تاءِ الدلال  أُلَمّلِمُ الحروف كـ موسمِ  الحصَّادِ وأكتبُ أحبكَ  عدد أنفاسِ الشـَّوقِ للعناق بـِ نبضِ عاشقةٍ مريضةٍ  بهواكَ مدمنةٍ سأكتبُ دونَ كللٍ أو مللٍ حتىٰ تَجِفَ المحابر ويحترقُ الورق وينتهي الليل ويغفو الصَّباح والفصول توصدُ الأبواب وتختفي معالمُ الحياة حبِّي لكَ   لا يعرف المستحيلَ سأكتبُ حتىٰ تشيخَ الروح وتقرأ الفاتحة علىٰ جسدي ويقولون ما يقولون فَـ الحبُّ يا حبيبي   ﻻ يعرف الفتور يامن رحلتُ إليّهِ بِـ خيالي  وسطعَ  كـ وجهِ يوسف بِـ جميعِ الكواكبِ فـ الشَّوق أضنانِي وأس

 حائرة بين الحروف حروف كتبتها في الصباح الجميل توهجت. من شعاع الشمس الصقيل نقشت اجمل لحن في رياض النخيل واشرقت باجمل لون اسعدت قلب العليل وارحت نفسي حين رأيت شمس الاصيل وتغنت البلابل من حروفي واطلقت لحنا جميل للسلام بين الناس ارسلت  حروفي بالشهد تسيل لينتهي الكره بين الناس وتبدا المحبة خير بديل حروفي تكتب بين الناس سلاما واخوة وسعادة بلا مثيل من الورد نسجت حروفي وبالعطر شذاه يسيل ليبقي الخير بين الناس يسري بعروقهم كأنه سليل جعلكم الله بجنة الخلد وسقاكم ماءا سلسبيل بقلمي ام يحيى لهواني

 جسد بلا مرساة بقلم / كلثوم حويج لا تسألوني  عن الليالي وكيف أمضيها  تناثر الشوق إن لاح ضوء  ماضيها !  لا تسألوني ! . .  عن الأحلام على وسادة  تناثر الدمع فيضًا يملأ الوديان سيلًا  من مجرى مآقيها ما إن أزهرت ليلك وفي الأدغال رياحينا لا تسألوني عن مراكبي  مراكبي أمانيها  تعانق الشطآن مراسيها تاهت تجر وراءها أحلام  تشدها الأحزان  بين مدٍّ وجزر تصرخ الأوجاع  ونفس تتوق لماضيها  فكيف الدَّواء ! وكيف تنزع الأشواق على امتداد الفرات كأسًا على الضفاف أرتويها  فكيف الجروح أداريها ! أشدّ الوثاق إن زمجرت رياح  تقطعت أوصال ! وربان سفينتي فقد الصواب ! فؤاد يهوى الغرق ! في غربةٍ __ الموت جسد بلا كفن كذرات رماد تجمدت ! كاحتراق الروح  في صقيع العدم لا قهوة سوداء دفء احتسيها  و لا ضوء إشارة حمراء يباغتني عشق قديم بهمسة ،، برائحة عطر  تحرك سكون نبض لقلب  أمتّع ناظري بملامح  نفسي أضمّها ساعات  أخاف نسياني  وساعات تغرق في النوى  تنبت طمأنينة  سحب أمطرت دخان  لأ أثر لظل  ولا صوت لدندنة وتر  سوا بكاء طفل في داخلي صراخ يخفف الألم يتساءل ؟! . .  متى يعود للأعمى البصر! جسد بلا مرساة  روح بلا مأوى  تبحث عن نفق 

 مُعْتَقَة الشفتين... ضَحِكَتْ فَجُنَّ الْبُنّ فِي فنجانها  و يَكَادُ أَنْ يَتَنَفَّسَ الفنجانْ  صَبَاح مُعْتَقٌ مِنْ خَمْرِ شَفَتَيْهَا  كَيْفَ اتَّفَقَ مَعَهُمَا الْبُنّ و الفنجانْ ؟  فِي الزَّاوِيَةِ رُكْنٌ مُخَصِّصٌ للشغف  و أُسْطُوَانَة تُرَاوِد عطرها قَبْل الْأَلْحَانْ  يَا أَحْلَام اللَّيَالِي الْمُبَعْثَرَة  مَا بِك تطوفين بِالْمَكَانْ ؟  عَلَى حَافَّةِ شرفتي نَسِيم نَقِيٌ و بَارِدٌ  يَحْمِلُ بِلُطْف رَذاذ الذِّكْرَيَات و الزَّمَانْ  أَنَا ثُمَّ أنَّا ، أطفو عَلَى إحْدَاهَا  و الْحُبُ قابِع عَلَى كُرْسِيِّهِ يرقبني بِحَنَانْ  و كُنْتُ حِينَ أَلْمَحُهُ أَسْعَد  كَانَ لَهُ وَجْهٌ مُضِيءٌ فَقَط . . . و عَيْنَانْ  ظَلَّ يَرْقُب لِأَزْمِنَة عَدِيدَة  طَيَرانِي فِي الْحَيِّ مَع الطَّائِرَات الورقية لِلصِّبْيَان  حَلّ الرَّبِيع ، هَاجَرَتْ ثُمَّ عَادَتْ إلَى اعشاشها الأطيار و حَتَّى الْغِرْبَان  طيفك الْغِرُّ لَازَال بَعِيدًا  مَا تكهنت بِه مُعْتَقَة الشفتان  غُرَاب يَسْبِي ، و غُرَاب يَئِدُ  أفكاري عَذْرَاء ، مَا عَرَفْت الْخُبْثَ الَّذِي كَانْ  ظَلَّت سنواتك الْجَافَّة تسقيها نكرانً

 كانها أغنية (شـا هـى)  بقلمي/ أحمد مصطفى الهلالى *************** يا صاحبي ياسني احلامي عيونـــــك أهلي ونـــاسي وقربـــك كـــــل حراسى يا اجـــمل مـــــن رأت عيني!! شـــــــــهادتي كما شمس نهار تجود بهاأنـــفاسي .... اذا مـــــــــر النسيـــم منــك يجـــود بالوصف أحساسي ،،،، ف يــرمي قلبي بالضحكـــة يهادى  ويسكن بر احلامى حقائق تترسم حياة... عبيــــر بوحك كما الأحلام فيسكنني ويبريء صبر فاض مني ك مــــاء النيـــل فياض ســـــــــلام وأمـــــــــان يصاحبني. ويتركـــــــني علي بــر الحياة أزمــــــان انــاجى وحدتي وليــــــلي،. اسامرهم على همس أيامي على النجـوى على المــوال سنيـني من سنين عمــــرك تغيـــــب عن عيني لكن!! في كل أوقاتي أنتظر مليون صبــاح يجمعنــا! يصاحب روحي أنسامك كما عهــــود الوفاء بينـا صــــفاء وأمــــان *************** أحمد مصطفى الهـــلالـــي

 تُطاردنا مَناقيرُ المنايا  كقمحٍ فوق ارصفةِ الاماني  وأعينُنا تُحدّق في تواه ٍ بعيدا عن مكاشفةِ المعاني  مياهُك ياغديرَ الماءِ غورٌ  وتشربُ من بقيّاتِ الأواني  وتجثو وسط مفترقٍ وحيدا  على ضمأٍ تدور مع المكان  تُنازِع ُبعضَها ندما وتبكي  طوابيرُ الدقائقِ والثواني خسرناها بجريٍ خلف ظلٍ  لنمسكه وفي أغبى رهان ِ على ماذا نُكدِّسها جراحا  ونغرق في مقاضاة الزمان ِ على قِيَمٍ يُرتُّلها دَيُوثٌ  وفي وَطنٍ يُدارُ من الغواني  على قومي وهم عشقوا التشظّي  ويُتخِمُهم فُتاتٌ في هوان ِ على هجرٍ وهل فيها بَقاء ٌ وهل تُبْقي على أحدٍ لثاني  على غدر ومن قطعوا وريدا  غبي من تعلَّقَ بالجبانِ  فعش فيها غني النفس حرا  بلا عُقَد ٍليومِك في تفاني  وخذْ منها على قَدَرٍ لتحيا  بعافيةٍ وفي دُرَرِ الامان ِ ولاتأبه بمن سكنوا القصور  فنحن وهم جميعا في امتحانِ  وهل ختموا السعادة في بروج  فأن شحّت تشُحُّ مع المباني  انا الجاني أقرُّ الى الضحايا  والقاهم بناصيةِ المدان ِ انا الجاني وفي عُنُقي دِياةٌ  لزهرٍ قد تقطَّع من جِناني  افتّش في التراب عن الرزايا  واحمل مثل مِقْصَلةٍ لساني  وابحث في سديم ٍعن ضياء ٍ وقرص الشمس يُ

 النّارُ لم تَعشَق سوى هبّاتها /// وجعًا أطارِحُكُم سُدايْ ذاكَ الصّهيلَ النّازِفَ المصلوبَ في صَدرِ المَدى عيناهُ لونٌ من صَدى صحراءِ روحي يَنسِجُ.. صوتًا نَوَتْهُ يُحاوِرُ الأمراءَ عن عمرِ الزَّبَد. ** البَحرُ يولَدُ من دَمي... قالَت لُحيظاتٌ رأتني أستطيلُ معَ الضّباب: القَوسُ رِمشي، والرّياحُ مَغانِمي للبُعدِ نَمضي، والمدى يَقتاتُ من لحمِ الظِّلال هيهاتِ يا ليلُ المُفارِقِ أن تَزول! ** طالَ اعتِصامُ الرّوحِ في صَمتِ اللُّغة ما في المَدى صَوتٌ يَغارُ على الغُبارِ منَ الغُبارْ! هذا اغترابُ الرّوحِ مُذ ماتَ الشّتاءْ واعتادَتِ الأيّامُ أن تَصحو على صَوتِ الذّهولْ! ** الآهُ أغنيَةُ الشِّفاهِ العاشِقاتِ صدى المَرايا تسعى إلى ظِلِّ الذين تَسابَقوا جَنيَ الغِمارْ والنّارُ لم تَعشَق سوى هبّاتِها لم تَنسَ يومًا فِعلَ ما يُغري الفَراشَةَ بالألَقْ يا مَن شَنَقتَ رُؤاكَ في لَونِ الغُروبْ النّارُ ما فَتِئتْ تُفَتِّشُ عن تَضاريسِ الجَفافْ... تُغري بَوارِقُها جذورًا تستَقي فَرَقًا لِهاثَ الأضرِحَةْ والطّقسُ لَونٌ خادِعٌ... ويروقُ للأرياحِ أن تَغتالَ أحلامًا سَحيقةْ... وتَعودَ كي تبني مَواسِمَ للأرَ

 أحلامي الصغيرة  =========== وسفرك أيا حبيبي  شدٌ على قلبي وثاقا  وطوق عنقي حرقة فالهبني الشوق وجدا للمحيا  وطار بي الحنين إليك  إلى تلك الرابيات حيث اخذت مشاعري غفوة في أحضان قلبك  ولا أقدر توصيف  كم تلك الوسادة من شغافك  أخذتني لدنيا الأحلام  وعدت أحمل إليك  الحب الذي جددته في حنايا القلب عشتار  حملت لك من رحلتي الأزهار  التي نبتت على ضفاف قلبي  وقدمتها باقة من ود لا ينتهي أجله ليتني أصحى وأجد روحي بين ذراعيك  فتعمدها وتقدس دوانيق شرابها  وتملؤه بعهد لي  للوفاء  وأن تنسبني إليك  فقلبي بلاني فيك  لك عطر الشوق  ولك همساته  ولك دوالي تعرشت في كياني حبا وولها لعينيك  لك ما فيك   سارة .....

 مع أمير  البيان، الأمير شكيب أرسلان، في تخميس أبيات من قصيدته( عن الدهر تشكو أم على الدهر تعتب...) * * فما   لكَ ،  عن   دربِ  المصائبِ ،   مهربُ فليتكَ ،   عن    نوحِ    البواكي ،    ترغبُ رأيتُكَ ،  في  الشّكوى ،  تفيضُ  و  تكتبُ ( عَنِ   الدّهرِ  تشكو ،  أمْ  على  الدّهر  تعتبُ ......................و  ما    صاحبُ    الأيّامِ     إلّا     مُعَذَّبُ ) *** على  خبرِ   الأحزانِ  ،  يومكَ   إذْ    مَسَى و  ليلكَ ،  مِنْ   كاسِ   المواجعِ ، قد  حَسَا تُساهرُ     أفلاكاً ،   و   خطوُكَ     ما    رَسَا ( شكيٌّ   بلا   قاضٍ ،    شجيٌّ   بلا    أسى ........................إذا   باتَ ،  في   دُنياهُ ،   يعتبُ   يعتبُ  ) *** و   يُسْرِجُ    أفكاراً  ،    تجولُ    بملعبٍ تُواكِبُها     الأنواءُ ،    في   كلِّ   مر كبٍ فيُصبحُ  في   شرْكٍ ،  و  يُمسي  بمقلبٍ  ( يُلاقي  الأسى ، في  صدرهِ ، كلَّ  مذهبٍ .......................متى  ضاقَ ،  عنهُ ، في البسيطةِ ، مذهبُ ) *** زَهَتْ ،   بكَ ،    آمالٌ ،  و   غَرَّكَ    مأربُ يشُدُّكَ  سهلُ  الصّيدِ ،  و  الصّيدُ   يهربُ و  تمضي ، بكَ ، الأحلامُ،  والنّ

 على توقيتِ عينيك يستيقظُ قلبي.. ألملمُ أنفاسَكَ عن وسادتي وأعيدُ ترتيبَها كلَّ صباحٍ فيتراقصُ على لهيبِ جمرِها نبضي.... أخبرني يا أنت إلى أيِّ زمنٍ تنتمي وإلى أيِّ أصولٍ تعودُ عيناكَ.. أنا التي... أتأملُّ سحرَها كلَّ يومٍ متكئةً على حافةِ الصمتِ كيفَ لي؟؟ أن أقولَ لكَ بطريقةٍ ما أنَّكَ أضأتَ عتمتي.... وأنَّكَ ترنيمةُ عشقٍ جمعتُ بها.. شتاتَ روحي وأنَّ حضورَكَ طغى على كلّٓ... زمانٍ ومكان سأخبركَ يا أنت... بكلمةٍ واحدة أنَّني أحببتكَ في العمرِ.. لمرَّةٍ واحدة لكنَّها كانت للأبد.... بنفسج 💜 بقلمي منى محمود محمد

 (( يا من ملكت قلبي ))  في هذا المساء ألملم بقايا النرجس الحزين  أنسج من زبد البحر قميص لهفتي   أقلب أوجاعي  على الرمال أمشي في ليل مظلم  عبر ممرات قلبي  أسأل عنك النجوم  ؟؟؟ رمال الشطآن ؟؟؟  لا جواب يرد لي حنيني   سفني تاهت في بحرك اللجي  أراك مع السحاب العابر  في صورة القمر المسافر  لعلك تأتيني بقبس من نور جبينك تنعش قلب الحنين في مساماتي   تحرق ما تبقى من زمن الإنتظار  بشغف أسترجع عطر أنفاسك أتوه في سحر عينيك  وتلك الإبتسامة الساحرة التي تأخذني إلى عالم الخيال  أفتقدك ويمضغني الشوق لرائحة التبغ العالقة على كفيك   وعلى شاطئ أحلامي  تختفي كل الصور  ليعود هذا البركان  القابع في  أعماق محيطي يثور ويحرق سنابل حنيني أنثرها رماداً على دروب الشوق   وأنت  من تتقن لغة الهجر   حيث أقرأ سطور الهجر  مع  أسراب الحمائم مع النسيم العابر   مع موج البحر الهادر     بُعْدُكَ قلم أظافر أغصاني علمني كيف أخيط أحزاني  جعلني أُفرغ كؤوس الشوق في شرياني  تهت في ملكوت الحب لثمت ثغر الحنين القابع على فوهة بركاني  الذي أحرق ما تبقى من أوراقي  لكن  سأبقى أنتظرك بعيون الحبارى  لتعيد شروق شمس  نهاري  أنت يامن ملكت

 دجى الاحلام بسطنا في دجى الأحلام طيفأ             تبدًى في أمانينا العِذاب وباتت سطوة الأشواق فينا            تناجي شمس أيام الشباب كتبنا في دفاترنا سطورا           من الآمال تسكن في اللباب ورحنا نقطف النجوى بشوق             يغطي قدرها ليل العذاب طبعنا في جبين الدهر بوحأ             يماشي مجد أيام عجاب رسمنا عبر آهات التمني          خمائل من أزاهير الرضاب سنمضي نقطف الأوقات وجدا          ونرسي طيف أيامٍ رغاب ونمحو خوف أيامٍ ترامت          ليبقى صوت أيامي يحابي رميتُ القلب في نهر الأماني         فكان جوابه فيه التصابي ورحت أعاتب الآمال مني         عتابأ بستوي فيه عذابي سألت مدامعي كيف التجافي         فقالت صبوة البعد خرابي وإني أسأل الأيام صبرأ         لعلي أستقي منها شرابي وأعطي للندى زهر التمني          فيمحو زهر أيامٍ صِعاب وكم أرجو من الأيام بوحأ         يغطًي شوقـُه أمس العتاب ويلمس وجدنا أيام أُنسٍ           تغطي في ثناياها سرابي د عبد الحميد ديوان

 منذ التقيتك دمع العين ما غابا   تبا لقلب رماه العشق  قد ذابا احنو إليك بشوق بات  يسبقني  طال اللقاء ربيع العمر قد شابا كل العيون طغت في حسن طالعها  يا حسن يوسف لو غلًقْتِ أبوابا إن القلوب اذا رقًت فتسعدنا  ما أروع  الحب في وجد  إذا طابا والوجد يرقص في وهم  يلوذ به  ينأى  يتيما  فما أسرى وما تابا فكيف تعلم ما بالقلب من لهف  فترسل السهم من لحظ وما خابا ما كنت أعلم في عينيك خاتمتي  أطيار حزني هوت  في القلب  أسرابا أعاند القلب ما  في القلب يسلبني  ما عاد ينفع  بات  الشوق غلابا فواز ياسين

 أعاتب قلبك المتعب  أعاتب باسم هذا القلب  باسم الحب  فهل ينفع اللّوم و القلب يسكن في الرماد  يا من أكن لكَ  المحبة و المكانة و الوداد أريدك لنفسي فقط هل في ذلك ملام هل أفقدني حبك الرشاد تحملت منك الكثير صارحتك وفي قلبي شغف يملأ الكون غرامك و يطوف قلبك سائر البلاد لم فعلت ذلك قدمت لك كل ما أملك هل هذا جزاء الإحسان هجر و ابتعاد ما لك لا تجيب سأبقى ألاحق خطواتك وأحاول أن أمنع نفسي منك و لن أرتدي ألبسة السواد  لن تغفر لك روحي سآتيك في المنام أطارد وجهك في الظلام و أكون بدرا في اتقاد فلم أنت هجرتني لمجرد رسائل عتاب و كلمة حق  و قصيدة تبحث  عن عينيك  في ليل السهاد /ياسمين فضة/

 يلفٌُ قلبي يدورُ ========== يلفٌُ قلبي يدورُ و يتوارى عنكِ و يعودُ ويحملُ الشوقَ بالحنينِ و أشتهي لقياكِ في كلٌِ حينٍ  بلْ اشتهيكِ بينَ الحينِ و الحينِ  كلٌُ شيءٍ منكَ حبيبي يرضيني حتٌى الأسى منكِ باتَ يحييني  كأنٌي قدْ عرفتُكِ منذُ البدا في الذرٌِ يومَ نشأتي و تكويني وتهجرني ما بينَ الحينِ والحينِ أما تدري أنٌَ هجرانكَ يكويني فقلبي لا يقوى على بعدكَ منٌي  ولا عظمي يحتملُ منٌُي أنِيني    يا ساكناً في شغافي و بالمهادِ لنْ أذقْ طعمَ الهوى إنْ تجافيني هوناً على قلبٍ أصابهُ سهمكِ  كادَ يقتلني لولا لطفٍ و يرديني يسري لكِ قلبي معَ كلٌِ خافقةٍ مستلاً منَ الصدرِ كأنٌهُ يلهيني و يرتمي في أحضانِ فاتنتي أنا المعلولُ مَنْ غيرُكِ يشفيني   و أنا المصابُ بجرحٍ منَ الهوى و لي أملُُ أنٌَ ثغرَكِ يداويني فالوجدُ أضناني وأرٌقَ مهجتي يا ميٌُ لا تبرحي طرفةً عيني  لا تصدقوا أنْ لا أراها كلٌَ حينِ فأنا أحاكيها و هيَ تحاكيني  وإنْ تخفٌتْ مرةً لئلا تراها عيني فأفتشُ عيني فأراها في عيني  كأنٌما العينُ والقلبُ أغرما بكِ كلاهما يستبقُ للفوزِ بالحسنيينِ  فيا ترى من يفزْ بسيدةِ البَهَاْ هلْ يفوزُ قلبي أمْ تَفُزْ به

 قال احبك قلت كيف وانا لم اخطو للحب طريق و ما حلمت يوما ان يكون لي حبيب  أو رفيق قلبي مكبل بغلال الصمت و لحلو الكلام لا اطيق هل تران اداعب الهوى هل ترى البسمة تتلقف النسمات هل تران زهرة في بستان لست انا  انا التي حطمني الهوى في عشق ليس له نبض حب يسرى على الشفاه حب سار بي الى الخيال بين نظرات ولهفة للاغواء ليس به شعور أو احاسيس ليس هناك كلمات تحتويني انما هي العيون التي تنهش جسدي صرت اسابق الريح خوفا رافضة نظرات تقتلني رافضة أيادي تعذبني رافضة كل غنوة حب رافضة كل شيء جميل عشقت الصمت  وليس لي غير الصمت خليل احاكيه و يحاكيني انا كيان محطم لن اقبل التغيير                       (((أسامه جديانه)))

 الشاعر والأديب د/زين العابدين فتح  إليكم قصيدتي.     سرادبب الهوى تمرين  من سراديب  و أبواب و تتوارين خجلا برؤية أحباب لم  تهربي  من  قدر   مكتوب والحب ليس حرام  أو  ذنوب انثري حبا من  بعيد  و قريب في حقول قمح  سنابل  ذهب وارويه كلما نزل غيث و صب و انعمي بينابيع ماء عن قرب واقطفي سنابل حب  و قطب فكم نمت وأينعت لمن طلب؟ إني بقدر عددها متيم مسهب و بجمالها يفيض قلبي بالحب فأنت  لناظري نصب ومحراب و خمائل  و جنات  من  أعناب أنت سنابل  الخير كما  الذهب أتسورها حول معصم و رقاب و تتدلى على القلب و الشعاب فيفيض فؤادي حبا   للأحباب لك يا  من  تفتح  بها   الأبواب و يشتاق لها  الفؤاد  بعد مآب و النفس تهواها  و تنوي متاب و لم لا و هي قائمة  بالمحراب حيية  عفيفة   سامقة  الألباب فتبارك  ربي  الخالق   الوهاب للشاعر والاديب د/زين العابدين فتح الله

 متى المعارك تنتهي ؟ بقلم // سليمان كاااامل  ******************** ملعونة دنيا البشر  قطعت خلفها أنفاسي ماكنت يوما أرتجيها  ولا أهلها جلاسي  مابين لقمة العيش وميراث من يدي خناس  وحرب أخلاق تغتالنا  تودي بنا إلى الإفلاس يالها من دنيا غرورة  من هولها كَسّرت أضراسي كل يوم تُفاجئني بهم  كل يوم منها أقاسي  وفاؤها غدر وخيانة  وعنادها صعب المراس نهارها شغل وكد وليلها لتلاعب الخناس  متى المعارك تنتهي ؟ ونسلم من هوى الناس متى يُزهر البَيْنُ بالحب ؟ وَيُكلل وُدّنا بأعراس وندفن الأطماع سَهوا  ونسمو بالطهر والإحساس ونئد الفجور أرضا  وضمائرنا أشرف الحراس .................................. سليمان كاااامل.....الإثنين  2022/5/23

 بكاء الروح .. مالي أرى القلب يهوى من يُعذّبه  ‏مثلُ الفَراش لهيبُ النار يُغريه  ‏كلّ القلوب رأت العشق يُسعدها  ‏إلا فؤادي فإن العشق يُدميه.. كُلُّ الذينَ أحبَّهم قلبي مضوْ وكأنَّ مأوی العاشقينَ رحيلُ في الليلِ تأتي الذكرياتُ تهزُّني للدمعِ في جوف العيونِ صليلُ ألمُ النوی أدمی حروفَ قصيدتي ودمُ الحروفِ علی العذابِ دليلُ إنّي لأكتبُ من دواةِ مدامعي فالحرفُ في زمن البكاءِ خليلُ.. لاتشكُ بوحي فالحروف وسائلُ ما الحظ إلا فرصة ومراحلُ ضاقت بي الأشواق تاهت وجهتي والنبض أنتٰ وفي السطور رسائلُ يا أنتٰ.. أُمسي والهوى في مهجتي نارٌ ... واعوادُ الفراقِ فتائلُ ما للنجوم تعثرت أفلاكها ُ ماتت بعيني في الرحيل خمائل ما كنتُ أشكو الشوق وهو يهزّني قد صدّعتتي في هواك زلازل أشتاق همسك والحياء يصدني وأموت لو قالوا بأنك غافلُ أشلاء شوقي للوصال تهزني مذبوحةٌ مثلي وانت القاتلُ هذا فراقٌ بيننا .. يا لوعتي والوصل وهم ليس منه طائلُ وغيابُكَ في القلبِ له حُرقةٌ وطيفُكَ في الخيالِ لهُ انتماء أحببْتُكَ وهل للمُحبّينَ صبرٌ وهل ينْجلي بلُقياكَ الشّقاء فشوقي كالخسوفِ بليلٍ طويلٍ وليلي في بُعدِكَ لا يُضاء.. بقلمي : منيل

 عشرين عام للشاعر دخيل العطيوي الثقفي ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، ليله  مضت  في عمر   شاعر  متهات  فيها  من الشرهات  ما يكثىر.  الميل في ذكر ماضي  مات مثل  الذي مات وش  نرتجي  من ميت   فاقد الحيل عشرين.  عام وزود   منها الرجا فات ضاعت وانا معها على النقص والكيل معها   كبر  همي  وضاقت   مسافات حتى وضاعت  في رجاها  المحاصيل واصبحت  بين اثنين  حاسد وشمات وقفاتهم   مثل  . الرِشا   والمحاحيل  ضعفت  واستسلمت من كثر عثرات وانا  عزومي فوق .  من دون  تعليل حتى الله  اعطاني  وياحي من جات ذيك  الهنوف  الي كما  فرزة  الخيل تغيرت   معها   غرابيل ..... ما فات واعطت حياتي نشوةّ تسبق السيل حبيتها   مره  ومره .... ومراااااات واعطيتها  ودي على  طيب تكميل ياللي  زرعتي  الطيب  كم ليلة بات لك قدر يرقى بك على نجمة سهيل واهتز   وجداني  وسوى   علامات بين السما  والأرض  عن قايلا قيل فيها العوض عن وقت غبر المهبات الي مضت  لي معه  كبر التهاويل والطيب بين  الناس  يبنى بنيات طعمتها  في خلطة   البن والهيل  لها  من الاوصاف   كبر  المقامات بنت الرجال  معدلة    جاير الميل من حبها  عذرت في الكل  بال

 "لاذقية العرب" د / نوال علي حَمود فينيق مِنْ غَفْوَةٍ قَدْ تَمطا نشر الْعِزَّ وَ عَلَى الْأفاقِ قَدْ تَرقَى ؛ فَوْقَ الْبَحْر رَاقص الْمَوْجَ... مِنَ الْأَعْمَاقِ اِلْتَقَطَ  الحب وَفَرق؛ عَلَا ، وَاِرْتَفَعَ ثُمَّ اِلْتَفَّ  في الْأدْغَال عَلَى فَنن الْمَجْد وَاِحْتَطَبَ... مِنْ وَارِفِ الْغَابِ رَسْمَ الشَّوْق فَأَبْدَعَ؛ جَنَّةَ فَوْقَ الْجِنانِ اِمْتَدَّتْ.. عَرش بِهَا حُلْمُ الْأيَّامِ وَ أَسمَقَ ؛ يَا لَاذِقِيَّة قَحْطَانِ بِشَوْقٍ لَامَسَت شَغَاف الْعَدْنَان وَمَدَدْت لِكُلِّ مُحَافَظَةٍ عِطْرَ الْبَيَانِ.. مِنَ الدنَانِ عتقَ خَمْر الروْحِ وَالسنْدِيَان كسَى الْجِبَالَ زَيَّنَ الْوِهَاد وَ أثمَرَ جَوْز الْحَرْفِ مِنْهُ اِشْتِهَاءَ؛ نُشِرْ عَبِير الْأَرْزِ ، طَوَتْهُ حُروفٌ كَضَوْعٍ أَمْ مِنْ حِضْنِهَا أَرسل الْيَاسَمِين الْعَبقَ بِتَحْنَانٍ عَلَى شَطِّك الْجَمِيلِ لَاذِقِيَّةَ  يعْرب فَرْشنَا اللُّؤْلُؤَ وَصدنَا الْمرجَان كَشعْبِ تَنَاثَرَتْ؛ وَمِنْهَا الْجُنْحَ صفق... أَيوب بَعْدَ الصبْرِ زَارَ الشطَّ وَبِالْْخَيْرِ بَعْدَ الذبول أَوَرَق .. اِفْتَرَشَ الْمهَاد قِبلَة

 مظفر النَّواب   ------------- يافارسَ     القلمِ    العَتيقِ المؤنِسِ قد غِبتَ     عنَّا في   بهيمٍ مُخنِسِ أرويتَنا        أدبَ     الكلامِ  مُشرِّعاً كأسُ العروبةِ  في    وصيدٍ مُكنِسِ وسكبتَ من لفظِ    المعانيَ جِيئَةً  ورواحةُ     المكنونُ   طُهرُ الأنفُسِ أولِجتَ في   جدَثٍ   تعلَّا هامَةً  بينَ الصُّروحِ وفي  رياضِ المَقدِسِ ألهبتَ من     لغةِ    العروبةِ  أيكةً عذراءَ    من سُنَنِ    العتيقِ المُغلِسِ في الشِّعرِ   أنجَبتَ   الكلامَ تجمُّلاً فتعجَّرت        كلُّ   القلوبِ الخُرَّسِ والخندَريسُ           مدامةٌ  أولمتَها تعلو    المنابرَ  في    رحيبٍ أنفَسِ أطياركَ     الولهى    عروبةُ  حالمٍ فضحَت شرورَ ذوي الخِمارِ المُركِسِ يستعبِدون    بني     الوَرى بِعباءةٍ رقطاءَ من   قِطَعِ     البهيمِ المُفلسِ يستأسِدونَ           بغِيِّهم  وفِعالهم  والأرضُ حُبلى  من   دَميمِ تأبلُسِ وذروا العروبةَ في   دياجيرِ العَنا  ومن الدِّمقسِ سريرُهم في طُنفُسِ باعوا   الشَّظايا    بالتلصُّصِ تارةً خفروا بلادَ   العُربِ   رهنَ المَحبَسِ ومُظفَّرُ        النُّوابُ     كلُّ   عزائِنا ياحكمةَ    ال

 أغار مني عليك سأعلن شراستى  فى غيرتى وادمر حصون  مدينتى سأعلن جنون  عشقى ومحبتى واحرق كل مذكراتى  التى سجلت بها  حرفا قبل عشقى وأسجل أعذب حروفى  وارسم كيف  فى عشقك اصبحت  ملامحى سارسمك وشما يزين  صدرى وانقشك على جدران  قلبى واشيد لك معبدا بين  اضلعى لاقيم فيه طقوس  عشقى فلا يلمحك غيرى عندما اخلدك بين  اضلعى محرم عليك تاء التأنيث فى حضرتى ومن بعدى محظور بعالمك انثى  غيرى فانا لك كل النساء توجتك بروحى وقلبى فانت رجل اختص  بشخصه كل الرجال  فأصبحت رجلى بعدك لا يوجد  بالعالم رجال فهل عرفتك  مقدارك عندى؟؟ همساتى الخاصة حنين عبد الرحمن

 دم الغزال. عبدالله رجب ابوعدنان دم الغزال غطى الأرض نزال اتفرض فرض دنيا البراح طول وعرض ف الخلا كان السبق هدهد ع البعد شاهد باعد ومتباعد لا قادر يصرخ صرخته ولا قادر يساعد ع الخبر و المبتدأ يا شريد ضلت خطوتك عيونك الحلوه كانت بصمتك خرسو صوتك وموتو ضحكتك والسهم خلاص رشق امتا الشريد كان ليه صوت الحياة تفرق ايه عن الموت سباع وضباع وجياع ف دنيا يحكمها الجبروت  وهو حتى الصمت مخترق غزال متغطي بسراب عرضه للخونة والكلاب يعدي ديب يلاقي مية م الدياب وليمة لحم مفتخرة جسد وطن متبعترة دبحوه بتريقه ونقوره ويفضل الحلم مجرد ورق ف زنزانة اللاعودة حبال الصبر مشدودة وكل البيبان مسدودة وف الغلا كله عايم م الهم والشقا صايم حتى اللي كان حالم ف توابيت الخوف غرق

 الا ياالله  يامخـرج  الحـي  مــن  جمد ويامخرج  الميت  مـن  الحي ومرشده سالك اللـطف يـوم لاينـفـع والد ولاولد بيوماً تشخص الابصار في صف واحده دعـوتك  إلـهي فـانـت  العــون  والسند ياســند  مـن  عــاكـسه  حـظـه  وعانده لك مديت كفي  وما يوم  مـديتها لحد ولابلتجي لحد غيرك او اطلب مساعده فمنك الجود والفضل ياواحـد ،ن، احد فلا تكلني لغيرك ياعظيم "ن" محامده اعوذبك يارب من شر حاسدٍ اذا حسد واعوذ بك من  الشـيـطان ومن مكايده ومن هوى نفسي والهم والضيق والنكد ومـمـا  اعـــانـيه ،،،  يـاربـــي،،، واكابده يا عــزيز "ن" عــــزني عــز  دايم  للابد ولاتجـعلني  ياربي انا  وحظي مطارده وبعدها يقول  ابو العفيف  بعدما  سرد شـكواه  لله ذي  يـعلم ويفـهم مقاصده بركلي بلهفة عـلى صدر البياضة  سجد وحن شــوقه  وبرقـه  وحنحن رواعده وجـتـني  الـحليلة  وقـدمت لي مستند اثبات ان البلاغة ارث عـن والد ووالده واهـدتني  جُـمـل فـيـها  الـبيت  يعتمد وقربت لـي الشعر وارخـت لي سواعده هــا لاويـن  ياوقت  لـقـد صــابك الرمد وهـرولت  هــروالــه  مـــن  دون فايده جـعـلت الثـعل  يتـقـمـص رتـبــة الاسد خليت الكل

 مسيرة الحياة ثلاثة أيام هي حياة الإنسان , الأمس واليوم وغدا وثلاثة مناسبات في حياته ولادته زواجه فناؤه طالما أن سياق الحياة هذا منحاها والطريق معبدة للجميع وغادرنا أعظم الناس وإستقروا في المكان الذي أتوا منه ولطالما الحياة قصيرة لِمَ لا نستغلها بالأفراح بما أن نهايتها الأحزان أرجوكِم كفوا عن الأحزان وأدخلوا حديقة الأفراح وقلوبنا لم تعد تتسع للهموم كل عام وانتم بخير وها قد أقبل الصوم وعيد ميلاد صاحب المحبة واقتربت السنة نهايتها كونوا رموزاً للفرح في العائلة وأنثروا المرح في صفحات المواقع نعيم كمو ابو نضال

 ابتسم الصبح من جديد وسبح  وصلى الحاضرون حين الاذان ووبرعم الورد وباجمل الالوان تفتح واقبل العصفور يغرد من جمال الزمان وغنت البلابل للربيع حينما الزهرتفتح لست انسى انني احب هذه الالحان واشتاق للوز الاخضر وكل ما بالحقل فاح في بلادي الحبيبة السعادة لكل انسان يحتضن الورد والزيتون والدحنون والاقاح في بلادي الربيع اجمل كل خير فيه دان لو ترى الانهار تجري. في هدوء ورواح اكتب الكلمات ويغني الطير في حنان هذه الدنيا جميله حين يبدو الزرع والتفاح وحين يبدو الكرز بالوانه وطعمه حلوان لكم اخوتي الف تحية لكل من بالحسن لاح  دامت بلادي بكل حسن وجمال وامان حماكم الله يا اخوتي. وابعد عنكم الهم والجراح ودمت بالخير والاحسان ورضى الرحمن  كل ما في الكون ذاهب الا ذكر الله فاح فكن مع الله تبقى في ظله في امان لا تقنط من رضاه واستغفره لترتاح والى الله وجهت وجهي في خشوع وامتنان يشهد الله باني ارجوه ان يحفظنا في كل ناح فالى الله هيا اسرعوا الى جنات عرضها السموات والارض يا انسان كل ما في. الكون يزول والكل فان الا وجه ربك ذو الجلال والاكرام بقلمي ام يحيى لهواني

 زغردة المساءْ ***** إستلقى رمادُ السنينِ  ونامْ وأصابَ الذِّكرياتِ نُعاسٌ دعيها تنامْ فلا أريدُ لكِ ضياعاً في متاهات الكلامْ حِذاري من خناجرٍ في خاصرة الأرضِ ومن ثرثراتٍ تهطلُ في دمِنا لن يكونَ الفضاءُ نحيلا ولن يكونَ الحُلمُ قتيلا لن يكونَ الجناحُ من غُبار والبيتُ بلا جدار لن يعرفَ الهزيمةَ عِشقُنا ولن يُسجَّلَ في كتابنا إنكسار تعالي نُعلِّمُ الشجرَ الكتابةَ والغِناءْ ونعلِّمُ القمرَ النُّورَ والضِّياءْ والطيورَ كيف تشدو وكيف يُزهرُ الزمنُ ويُزغردُ المساءْ ترفضُ يدايَ أن تمسُكَ خيطاً مُعلّقاً في سماءٍ من دخانْ وأن تحملَ باقةَ ورْدٍ من النُّعاسِ  بلا عطرٍ ولا ألوانْ أمَا عرفتِ بأنَّ أيامَنا الآتيةَ سرْبٌ من الأعياد ؟ وبأنَّ أحلامَنا الوافدةَ حُرّةٌ بلا أسياد ؟ أمَا عرفتِ بأنَّ الشمسَ قادمةٌ كي تحتسي الشايَ معنا على مصطبة بيتنا الرّيفيّ ؟ وبأنَّ همساتَنا الدافئةَ مطرٌ ليليّ ؟ لا ضجيجَ حيثُ نحنُ لا خوفَ حيثُ نحنُ ولا حياءْ ولا طُرُقاً مُتعبةً من ذاكرة الظّلّْ تحرَّرَتْ أنفاسُنا من ليلٍ نحتتهُ الدموع وأخذتْ ليالينا القمرَ بديلَ الشموع رحلَ العُمْرُ المفجوع نحن الآنَ بسمةُ الفجر يا سيدتي

 هو ذاك المتفرد بروحي اقاوم سحر طيفه.. ولكن دون جدوى..  إن غاب كان حاضرا… وإن اقترب ملكت العالم..  هو شكوى قلبي.. ومن يسمعني بصمتي ياتيني جوابه… قبل بوحي… يطربني بهمسه خجلا… فأغفو متجاهلة  كأسي..  هو نور الحياة ..حين تظلم.. هو دفئي وشمسي..  ياعمرا أهداني عمرا.. معه ذهبت ليالي البؤس..  تحار حروفي.. بوصف شعوري.. وتسخر  مني بالوصف..  أناديها ..قفي لاتضجري كروحي..  مدي إلي من بعض ماأملك… فأنا تائهة ثملة…  ياقيثارة صباحي ..اعزف لي انشودة الصباح .. لتثور أحرفي وتسعد روحي..  في غيابك… يطيب لي التنهد بعمق فتخرج حشرجات روحي .. تتأوه شوقا.. وحنينا ..وعشقا..  وفي قربك ..يعود للصفاء روحي