كلمه طيبه. اما عن جراحي
اما عن جراحي فاني نسيت الألم
ولجرح امتي،اتأوه،لكني اشحذ الهمم
وارنو ان اكون له بلسم
فلسطين الاسيرة والاندلس الضائعة بين الامم
اليمن ،سوريا، العراق،بورما
قلبي يطير اليها ،بجناح ،ينزف دم
والإسلام عاد غريبا في الديار
قلي كيف لااتألم؟
اطمع ان تتكاتف ايدينا من جديد ونتحدى السقم
ونصعد انا وانت على مهل درجات القمم
وتعلو رايتنا من جديد،ونبلغ الجبل الاشم
وينام الطفل في القدس وهو يبتسم
ونمشط شعر الطفلة السورية ونقتلع الملاجئ والخيم
ويسري الدفء في قلب الرضيع،وتغني له الام عذب النغم
ويشبع الصبي اليمني من تمره العسلي وبه يتنعم
ويعلو الاذان في بورما ويأمن الموحد في ارضه ويسلم
ونقيم صلاتنا في الحمراء،وتزهرارضها بالاسلام،
فذاك سقف ما احلم
فلنوحد الصفوف،ولا تضنن اني اتوهم
لا يخيب الله
من توكل عليه وبه تمسك و عزم
طوق الحمامة الجزائر
تعليقات
إرسال تعليق